لتغيرات الفيزيائيه
ًتتغير المادة من حالة صلبة و حالة سائلة و حالة غازية . ويعتمد انتقال مادة ما من حالة لحالة على درجة الحرارة و الضغط . وعندما تتغير حالة المادة قد يصاحب ذلك تولد الحرارة أو فقد في الحرارة ، إذ أن طاقة حركة جزيئاته تزداد أو تنقص خلال عذا التحول . وتتغير حالة المواد المختلفه عند درجات حراره وضغط مختلفه .
وسنذكر هنا بعض أنواع التغيرات الفيزيائيه :
[عدل] الإنصهار و الغليان
عندما يسخن الجامد ترتفع درجة حرارته وتكتسب جزيئاته طاقة حركة إلى أن يبلغ نقطة إنصهار، عنئذٍ يكون لدى " الجزيئات " ما يكفي من الطاقة للانفصال عن جيرانها فينصهر الجامد ويصبح سائلا.
ويؤدي المزيد من الحرارة إلى ارتفاع درجة حرارة السائل إلى أن يبلغ نقطة الغليان المميزة له ، فتتحرر الجزيئات بعضها عن البعض تماما ويتحول السائل إلى حالة غازية.
في حالة المركبات وهي التي تتكون من جزيئات ، تكون الجزيئات هي المشاركة الرئيسية في ظاهرة الانصهار (والتجمد) وفي ظاهرة الغليان . وبالنسبة للمعادن كالحديد و النحاس و الذهب و الفضة ، فهي تتبلور وتنتطم الذرات في بناء بلوري في الحالة الصلبة . وتكون الذرات في هذه الحالات هي الحاملة لطاقة الحركة (الإهتزاز ) في البناء البلوري وتحدد درجة الانصهار ودرجة الغليان .
بعض المواد مثل ثاني أكسيد الكربون و اليود و النفثالين تتحول من غاز إلى جامد ومن جامد إلى غاز مباشرة دون المرور بالحالة السائله ، ويسمى هذا التغير تصعيداً أو تسامي .
وتتغير نقطة انصهار مادة أو نقطة غليانها إذا كانت تحتوي على مقادير ضئيلة من مواد أخرى ، فمثلاً ينصهر الجليد عند درجة الصفر المئوي وعند إضافة الملح إلى الجليد تنخفض نقطة انصهاره .
* ويمكن تعريف الانصهار على أنه تحول المادة من الحالة الصلبة إلى الحالة السائلة .
* كما يمكن تعريف الغليان على أنه تحول المادة من الحاله السائلة إلى الحالة الغازيه.
وهناك تغير فيزيائي يسمى التبخر ويعرف بنفس تعريف الغليان ، ولكن في الغليان تحتاج المادة السائلة لتتحول إلى غازية إلى مصدر حراري كاللهب يقوم برفع درجة حرارته إلى نقطة الغليان ، بينما يحدث التبخر دائما ، أي عند أي درجة حرارة ولكن بمعدل تبخير مغتلف . وعلى ذلك فالتبخير يحدث أيضا في درجة حرارة الغرفة .
[عدل] التسامي
يعرف التسامي على أنه تحول المادة من الحاله الصلبة إلى الحالة الغازية مباشرة دون المرور بالحالة السائله .
[عدل] التكثيف
عندما يبرد الغاز بدرجة كافيه يتكثف ويتحول إلى حالة سائلة ، وسبب ذلك أنه يبرد فتفقد جزيئاته شيئا من طاقته الداخلية ، ولا تعود قادرة على البقاء بعيدة بعضها عن بعض .
ويتكثف بخار الماء، عندما يلاقي أسطحاً باردة.
* ويمكن تعريف التكثيف على أنه تحول المادة من الحالة الغازية إلى الحالة السائلة .
التجمد :
عندما يبرد السائل بدرجة كافيه يتجمد حيث أن جزيئاته تفقد مزيداً من الطاقة وتتغلب قوى التجاذب فيما بينها على حركاتها العشوائية ، وغالبا تتحول المادة الصلبة عندئذ إلى بلورات.
ويعرف التجمد على انه تحول المادة من الحالة السائلة إلى الحاله الصلبة.
مما سبق نلاحظ ان هذه التغيرات :
أ- عكوسه ، أي انه يمكن ان تتحول الماده من شكل إلى آخر ثم تعود لنفس الشكل الأول مرة أخرى فمثلا:
1- التجمد هو عكس الانصهار.
2- التبخر هو عكس التكثف.
ب- ان هذه التغيرات تحتاج إلى طاقه أو تُطلق طاقة و الطاقة التي ترتبط بالتغيرات الفيزيائية هي الطاقة الحرارية.
ج- أن التغيرات الفيزيائية لا يصحبها تغير في تركيب المادة ، فالماء يتغير من شكل إلى آخر ولكن يبقى تركيبب جزيئاته كما هو H2o
ًتتغير المادة من حالة صلبة و حالة سائلة و حالة غازية . ويعتمد انتقال مادة ما من حالة لحالة على درجة الحرارة و الضغط . وعندما تتغير حالة المادة قد يصاحب ذلك تولد الحرارة أو فقد في الحرارة ، إذ أن طاقة حركة جزيئاته تزداد أو تنقص خلال عذا التحول . وتتغير حالة المواد المختلفه عند درجات حراره وضغط مختلفه .
وسنذكر هنا بعض أنواع التغيرات الفيزيائيه :
[عدل] الإنصهار و الغليان
عندما يسخن الجامد ترتفع درجة حرارته وتكتسب جزيئاته طاقة حركة إلى أن يبلغ نقطة إنصهار، عنئذٍ يكون لدى " الجزيئات " ما يكفي من الطاقة للانفصال عن جيرانها فينصهر الجامد ويصبح سائلا.
ويؤدي المزيد من الحرارة إلى ارتفاع درجة حرارة السائل إلى أن يبلغ نقطة الغليان المميزة له ، فتتحرر الجزيئات بعضها عن البعض تماما ويتحول السائل إلى حالة غازية.
في حالة المركبات وهي التي تتكون من جزيئات ، تكون الجزيئات هي المشاركة الرئيسية في ظاهرة الانصهار (والتجمد) وفي ظاهرة الغليان . وبالنسبة للمعادن كالحديد و النحاس و الذهب و الفضة ، فهي تتبلور وتنتطم الذرات في بناء بلوري في الحالة الصلبة . وتكون الذرات في هذه الحالات هي الحاملة لطاقة الحركة (الإهتزاز ) في البناء البلوري وتحدد درجة الانصهار ودرجة الغليان .
بعض المواد مثل ثاني أكسيد الكربون و اليود و النفثالين تتحول من غاز إلى جامد ومن جامد إلى غاز مباشرة دون المرور بالحالة السائله ، ويسمى هذا التغير تصعيداً أو تسامي .
وتتغير نقطة انصهار مادة أو نقطة غليانها إذا كانت تحتوي على مقادير ضئيلة من مواد أخرى ، فمثلاً ينصهر الجليد عند درجة الصفر المئوي وعند إضافة الملح إلى الجليد تنخفض نقطة انصهاره .
* ويمكن تعريف الانصهار على أنه تحول المادة من الحالة الصلبة إلى الحالة السائلة .
* كما يمكن تعريف الغليان على أنه تحول المادة من الحاله السائلة إلى الحالة الغازيه.
وهناك تغير فيزيائي يسمى التبخر ويعرف بنفس تعريف الغليان ، ولكن في الغليان تحتاج المادة السائلة لتتحول إلى غازية إلى مصدر حراري كاللهب يقوم برفع درجة حرارته إلى نقطة الغليان ، بينما يحدث التبخر دائما ، أي عند أي درجة حرارة ولكن بمعدل تبخير مغتلف . وعلى ذلك فالتبخير يحدث أيضا في درجة حرارة الغرفة .
[عدل] التسامي
يعرف التسامي على أنه تحول المادة من الحاله الصلبة إلى الحالة الغازية مباشرة دون المرور بالحالة السائله .
[عدل] التكثيف
عندما يبرد الغاز بدرجة كافيه يتكثف ويتحول إلى حالة سائلة ، وسبب ذلك أنه يبرد فتفقد جزيئاته شيئا من طاقته الداخلية ، ولا تعود قادرة على البقاء بعيدة بعضها عن بعض .
ويتكثف بخار الماء، عندما يلاقي أسطحاً باردة.
* ويمكن تعريف التكثيف على أنه تحول المادة من الحالة الغازية إلى الحالة السائلة .
التجمد :
عندما يبرد السائل بدرجة كافيه يتجمد حيث أن جزيئاته تفقد مزيداً من الطاقة وتتغلب قوى التجاذب فيما بينها على حركاتها العشوائية ، وغالبا تتحول المادة الصلبة عندئذ إلى بلورات.
ويعرف التجمد على انه تحول المادة من الحالة السائلة إلى الحاله الصلبة.
مما سبق نلاحظ ان هذه التغيرات :
أ- عكوسه ، أي انه يمكن ان تتحول الماده من شكل إلى آخر ثم تعود لنفس الشكل الأول مرة أخرى فمثلا:
1- التجمد هو عكس الانصهار.
2- التبخر هو عكس التكثف.
ب- ان هذه التغيرات تحتاج إلى طاقه أو تُطلق طاقة و الطاقة التي ترتبط بالتغيرات الفيزيائية هي الطاقة الحرارية.
ج- أن التغيرات الفيزيائية لا يصحبها تغير في تركيب المادة ، فالماء يتغير من شكل إلى آخر ولكن يبقى تركيبب جزيئاته كما هو H2o