d]size=24]u]أهداف النشاط الطلابي:[/u][/size]
- تعميق المبادئ و القيم الإسلامية في نفوس النشء لينشئوا مواطنين صالحين " عقيدة وفكراً و منهجاً و سلوكاً و تعاملاً و عملاً " لتحقيق التقدم و الرقي بالمجتمع في إطار تربوي سليم.
- تنمية قدرة الطالب على التفاعل مع المجتمع و البيئة التي يعيش فيها بما يحقق التكيف السليم و ذلك من خلال برامج النشاط المختلفة التي تقدم له.
- تعزيز الجوانب التربوية و التعليمية التي يمارسها الطالب نظرياً في المقررات المدرسية وترجمتها إلى أفعال و سلوك.
- تدريب الطالب على كيفية استثمار الفراغ بما يلبي حاجاته الروحية والاجتماعية والنفسية و ينُمي خبرته و يثُري ثقافته و ينشط قدراته الإبداعية.
- تعويد الطالب على الاعتماد على النفس و تحمل المسؤولية و تنمية القيادة الرائدة والتبعية الواعية و احترام الآخرين و التعاون البناء.
- التوازن بين متطلبات النفس و حاجاتها الفكرية و الروحية و الجسمية والاجتماعية .
- إشراك جميع الطلاب فيما تقدمه المدرسة من برامج بما يحقق التفاعل المستمر بين الطالب والمدرسة و البيئة المحيطة و توظيف هذا التفاعل لتكريس الأهداف التربوية المتوخاه.
- خدمة المادة العلمية عن طريق ممارسة بعض التطبيقات العلمية لمفردات المقررات المدرسية.
والنشاط الطلابي يسعى إلى أن يلغي الكثير من الحواجز التي كانت قائمة في حياة الطلاب داخل المدرسة و خارجها و بالتالي يربط بين المدرسة و المجتمع من خلال العلاقات المتبادلة بينهما من حيث عمليتي التأثير و التأثر حتى يدرك كل فرد ماله و ما عليه تجاه المجتمع الذي يعيش فيه.
وعلى ذلك فإن مشرف النشاط الطلابي بالمدرسة و الذي هو بمثابة المسؤول الأول عن النشاط بداخل المدرسة يسعى لإقناع أكبر عدد ممكن من الطلاب في المدرسة للانخراط في سلك النشاط و يسعى لإعطاء صورة جيدة عن النشاط وعما يهدف إليه هذا النشاط.
ونظرا لما قد يتبادر لذهن بعض الناس من صورة سلبية عن النشاط فإنه يلزم تحسين صورة الأنشطة وهذا هو أحد الأدوار التي تناط بمشرفي ومسؤولي النشاط .
- تعميق المبادئ و القيم الإسلامية في نفوس النشء لينشئوا مواطنين صالحين " عقيدة وفكراً و منهجاً و سلوكاً و تعاملاً و عملاً " لتحقيق التقدم و الرقي بالمجتمع في إطار تربوي سليم.
- تنمية قدرة الطالب على التفاعل مع المجتمع و البيئة التي يعيش فيها بما يحقق التكيف السليم و ذلك من خلال برامج النشاط المختلفة التي تقدم له.
- تعزيز الجوانب التربوية و التعليمية التي يمارسها الطالب نظرياً في المقررات المدرسية وترجمتها إلى أفعال و سلوك.
- تدريب الطالب على كيفية استثمار الفراغ بما يلبي حاجاته الروحية والاجتماعية والنفسية و ينُمي خبرته و يثُري ثقافته و ينشط قدراته الإبداعية.
- تعويد الطالب على الاعتماد على النفس و تحمل المسؤولية و تنمية القيادة الرائدة والتبعية الواعية و احترام الآخرين و التعاون البناء.
- التوازن بين متطلبات النفس و حاجاتها الفكرية و الروحية و الجسمية والاجتماعية .
- إشراك جميع الطلاب فيما تقدمه المدرسة من برامج بما يحقق التفاعل المستمر بين الطالب والمدرسة و البيئة المحيطة و توظيف هذا التفاعل لتكريس الأهداف التربوية المتوخاه.
- خدمة المادة العلمية عن طريق ممارسة بعض التطبيقات العلمية لمفردات المقررات المدرسية.
والنشاط الطلابي يسعى إلى أن يلغي الكثير من الحواجز التي كانت قائمة في حياة الطلاب داخل المدرسة و خارجها و بالتالي يربط بين المدرسة و المجتمع من خلال العلاقات المتبادلة بينهما من حيث عمليتي التأثير و التأثر حتى يدرك كل فرد ماله و ما عليه تجاه المجتمع الذي يعيش فيه.
وعلى ذلك فإن مشرف النشاط الطلابي بالمدرسة و الذي هو بمثابة المسؤول الأول عن النشاط بداخل المدرسة يسعى لإقناع أكبر عدد ممكن من الطلاب في المدرسة للانخراط في سلك النشاط و يسعى لإعطاء صورة جيدة عن النشاط وعما يهدف إليه هذا النشاط.
ونظرا لما قد يتبادر لذهن بعض الناس من صورة سلبية عن النشاط فإنه يلزم تحسين صورة الأنشطة وهذا هو أحد الأدوار التي تناط بمشرفي ومسؤولي النشاط .