من المسؤل عن انهيار التعليم فى مصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد تعلمنا أن الأمم تنهض بالعلم وحده،وأن من يسلك طريق يلتمس فيه العلم يسهل الله طريقه إلى الجنة، وانه بالعلم يتبدد الظلام بالنور، وان كافة الأديان السماوية تأمرنا وتحثنا على العلم ، وإذا أردنا التحدث عن أهمية وفوائد العلم للبشرية فلن نجد من أقلام وأوراق ما يكفى لتوضيح ذلك..وإذاكانت الدول المتقدمة تعطى الأولوية القصوى..فما بالنا بأهمية ناقل هذا العلم..؟!
فئران التجارب!!
بالنظر إلى حالةالتعليم فى مصرسنجدأنهامن وجهة نظر الكثير تعانى أشد المعاناة وارجعواذلك إلىالعديد من الأسباب أهمها على الأطلاق"اللاتخطيط" ومحاولات التغيير
الفاشلة والمستمرة للعملية التعليمية، ولقد أطلق عليها فاشلة لأنها محولات ناجمة عن قرارات عشوائية غير مدروسة ،وغير مسئولة أيضاوهو ما أثر بالسلب على أجيال عدة ،
والغريب أنة عندما يتم اكتشاف قصور وسوءتلك القرارات تكون النتيجة الغائها وبمنتهى البساطة دون النظر إلأى المتضررالوحيدمن جراء هذة القرارات،وهو الطالب الذى يخوض مراحل تعليمة دون أن يدرى أنها لاتعد سوى (تجربة ) من وجهة نظر السادة المسؤلين فإما أن تكلل البنجاح فتحسب لهم وأما أن تفشل ويكون الضحية جيل بأسرة ؟!!
مما جعل الجميع يتساءل هل أبناء هذة الأمة بمن يتعلمون طلاباللعمل أم فئرانا للتجارب؟!!!
وإذا نظرنا إلى الأمثلة التى توضح مدى التضارب والعشوائية فى قرارات المسئولين عن التعليم فى مصر فسنجد أنها ذاخرة وعديدة،فمنها القرار الذى اتخذ فى أواخر الثمانينات من
القرن الماضى بإلغء الصف السادس الإبتدائى،وقصر المرحلة الإبتدائية على خمس سنوات فقط وبالفعل تم تنفيذ ذلك القرار دون تأهيل طلبة الصف المنافس ليصبحوا على نفس مستوى طلبةالصف السادس ،ودون تطوير المناهج الخاصة بهم مما جعل النتيجةأجيالا انتقلواإلى المرحلة الأعدادية ولديهم نقص حاد وظاهرى فى المعلومات والنمو..وهو ما أثر بالسلب على المراحل المتتالية من التعليم سواء الثانوى أو الجامعى .. وعندما اكتسف المسئولون النتائج المخذلة لهذا القرار تم صدور قرار آخر بعودة الصف السادس الإبتدائى من جديد..!!
لوغاريتمات السياسة التعليمية..
ولأن الكثير من الأهلى والمعلمين أيضا يروا أن السياسة التعليمية فى مصر متضاربة وغير معنية بالصالح العام كان من الضرورى التعرف على رأى أحد القائمين على تنفيذ
تلك السياسة وذلك لتوضيح الرؤية حول كيفية وضع السياسة التعليمية فى مصر ،والأسباب الفعلية التى أدت إلى اتخاذ بعض القرارات التى يرها الكثير من الأهالى والمعلمين معوقة لسير العملية التعليمية فأوضح السيد مصطفى عابدين مدير عام إدارة شمال الجيزة التعليمية
أن سياسة التعليم جزءلايتجزأ من سياسة الدولة ،وأن التقدم فى مستوى التعليم يرتبط بمدى التقدم الأقتصادى للدولة..ففى الماضى كانت ميزانية التعليم لاتتناسب مع مواجهة الزيادة السكانية وكان ذلك لضعف الحالة الأقتصادية للدراسة ،وهذا ما دفعنا إلى قصر مرحلة التعليم الإبتدائى على خمس سنوات فقط وذلك لن إمكانيات الدولة كانت تقتضى ذلك،أما الآن وفى ظل الرعاية الكبيرة من الدولة للتعليم ،ونظرالأن الرئيس مبارك جعل قضية التعليم من أولى اهتماماته قامت الحكومة برصد ميزانية مخصصة للتعليم تتعدى 22مليار جنيةه ،وهذا المبلغ يفوق ميزانيات كثيرمن الدول ..واضاف عابدين أن هذا الاهتمام من قبل القيادة العليا جعلنا نقوم بانشاء الكثير من المدارس مما ساهم فى ظهور مدارس اليوم الكامل ،وللعلم أصبتالآن أكثر من 60%من المدارس فترة واحدة،هذا بجانب التطويرالمستمر للمناهج وإدخال مستحدثات تعليمية جديدة..
الثانوية العامة والمأساة..
ولآن سياسة التعليم فى مصر لاتقوم على التخطيط فإذا نظرناإلى الثانوية العامة فستجد أنها واحدة من أكبر المشكلات التعليمية على الأطلاق حتى أنها اصبحت كابوسا يهدد أبنائنا الطلاب وغولا يطاردهم فى منامهم فمن يصدق أن هناك طلاب تعدت مجاميعهم ال105%..!!ومن يصدق أن الطالب الذى يحصل على أكثر من 90%لايستطيع أن يلتحق بالكلية التى يرغبها..!!عن الثانوية العامة يقول الدكتور فاروق إسماعيل رئيس جامعة القاهرة السابق أن شباب اليوم أمامه آليات للمعرفةلم
تكن متاحة على أيامنا.. ولكن يصاحبها الآن ماأصاب التعليم من أمراض على رأسها الدروس الخصوصية التى تدرب الطالب على مهارات الاجابة على أسئلة
معينة منتقاة،من خلال الأمثلة المحلولة فى كتب الوزارةأو فيما يسمى ببنك المعلومات ،وهو ما جعل أغلب طلبة الثانوية العامة يجدون التعامل مع ورقة الامتحان مما تسبب فى رفع درجاتهم بنسبة لاتتناسب مع حجم ثقافتهم وأكد الدكتور
فاروق إسماعيل على أن امتحان الثانوية أصلا لايوجد فى كثير من دول العالم،
وانماهناك امتحان فى نهاية تلك المرحلة لكل مدرسة أو اقليم ويكون الالتحاق
بالجامعات فى هذه الدول عن طريق اختبارات قبول ضمن اختبارا شاملا فى كل حصيلة الطالب السابقة من المعرفة من المعرفة بجانب قياس الذكاء وقدرات التفكير اللحظى ..ففى اليابان والكلام لرئيس جامعة القاهرة السباق الأكبر منا تعدادا بكثير يتم عقد امتحان فى شهر فبرايرمن كل عام،وتنتقى كل جامعة أقفل الطلاب بالنسبة لها ..ولكن لأننا نعانى مشكلة التوصيات فلا يصلح عندنا هذا النظام..وأضاف د.فاروق إسماعيل أنه يجب وضع إستراتيجية متكاملة لل15سنة
القادم خاصة بالقبول فى الجامعات إلى جانب تقسيم البلاد إلى 5مناطق فى امتحان
التعليم وأثره النفسى على الطلاب..
منذ نصف قرن تقريبا كان الالتحاق بكلية الطب أوكليات القمة يتطلب الحصول على مجموع60%وارتفع بعدذلك فاصبح منذثلاثين عاماإلى80%والآن يجتهد
الطالب ويحصل على درجات تصل من90%إلى95%من أجل تحقيق حلمه
بالالتحاق بكلية يتمناها منذ صغره ولكن بفاروق النصف فى المائةأحياناتتبدد أحلام
هذاالطالب مما يشعره بالاحباطوالظلم..هذا ما أكده الدكتورعادل صادق أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس الذى أضاف أن النظام التعليمى الحالى قديسمح
لطالب متواضع القدرات بان يحصل على مجموع كبيرويدخل الكلية التى يرغبها
ثم يفشل فشلا ذريعافى السنة الأولى للدراسة بها .ولذا فالذين حصلواعلى مجاميع
تتراوح مابين 90%و95%أعدادهم فى الحقيقة كبيرةمع أن معظمهم طلاب عاديون وان كان بعضهم متميزحقا ولكن الامتحانات ظلمتهوهؤلاءسوف يعانون
نفسيا،وسوف يمتديأسهم ليشمل كل ما يتعلق بالوطن بأجمعهوذلك باعتبارهالوطن الذى ظلمهم لأنالشعور الذى سيسيطر عليهم آنذاك هو الشعور بالظلم.. أما الطلاب العاديون فستكون معاناتهم أقل وستكون فى صورة غضب أكثر منه شعور باليأس والظلم وسرعان ما سيتكيفون إذا ما التحقوا ب أىكلية أخرى..
وأخيرا أصبحنا فى حيرةمن أمرنا ولا نملك سوى أن نرجوا من أولياء الأمور أن
يقفوا بجوار أبنائهم الطلبةومن السادة المسئولين أن يتوارثواقبل اصدار القرارات العشوائية التى كان ضحيتها الأولوالأخير هو الطالب ،وأن يتكاتف الجميع من أجل
بناء تعليم جيد ينتج أجيالا يعتمد عليها.
عمل الأستاذة:-
• أ/ ماجدة حافظ
• أ/ ميرفت غالى
• أ/نجوى جمعه
المصدر:- الكترونى عن طريق الإنترنت
موثق المجال
عثمان محمدعثمان
قائد المجال
حسن عبدالعزيزرضوان
منسق المجال
محى الدين عبدالحميد
ناظرة المدرسة
وفاء السيد
مديرة المدرسة
عطيات محمدخميس
لقد تعلمنا أن الأمم تنهض بالعلم وحده،وأن من يسلك طريق يلتمس فيه العلم يسهل الله طريقه إلى الجنة، وانه بالعلم يتبدد الظلام بالنور، وان كافة الأديان السماوية تأمرنا وتحثنا على العلم ، وإذا أردنا التحدث عن أهمية وفوائد العلم للبشرية فلن نجد من أقلام وأوراق ما يكفى لتوضيح ذلك..وإذاكانت الدول المتقدمة تعطى الأولوية القصوى..فما بالنا بأهمية ناقل هذا العلم..؟!
فئران التجارب!!
بالنظر إلى حالةالتعليم فى مصرسنجدأنهامن وجهة نظر الكثير تعانى أشد المعاناة وارجعواذلك إلىالعديد من الأسباب أهمها على الأطلاق"اللاتخطيط" ومحاولات التغيير
الفاشلة والمستمرة للعملية التعليمية، ولقد أطلق عليها فاشلة لأنها محولات ناجمة عن قرارات عشوائية غير مدروسة ،وغير مسئولة أيضاوهو ما أثر بالسلب على أجيال عدة ،
والغريب أنة عندما يتم اكتشاف قصور وسوءتلك القرارات تكون النتيجة الغائها وبمنتهى البساطة دون النظر إلأى المتضررالوحيدمن جراء هذة القرارات،وهو الطالب الذى يخوض مراحل تعليمة دون أن يدرى أنها لاتعد سوى (تجربة ) من وجهة نظر السادة المسؤلين فإما أن تكلل البنجاح فتحسب لهم وأما أن تفشل ويكون الضحية جيل بأسرة ؟!!
مما جعل الجميع يتساءل هل أبناء هذة الأمة بمن يتعلمون طلاباللعمل أم فئرانا للتجارب؟!!!
وإذا نظرنا إلى الأمثلة التى توضح مدى التضارب والعشوائية فى قرارات المسئولين عن التعليم فى مصر فسنجد أنها ذاخرة وعديدة،فمنها القرار الذى اتخذ فى أواخر الثمانينات من
القرن الماضى بإلغء الصف السادس الإبتدائى،وقصر المرحلة الإبتدائية على خمس سنوات فقط وبالفعل تم تنفيذ ذلك القرار دون تأهيل طلبة الصف المنافس ليصبحوا على نفس مستوى طلبةالصف السادس ،ودون تطوير المناهج الخاصة بهم مما جعل النتيجةأجيالا انتقلواإلى المرحلة الأعدادية ولديهم نقص حاد وظاهرى فى المعلومات والنمو..وهو ما أثر بالسلب على المراحل المتتالية من التعليم سواء الثانوى أو الجامعى .. وعندما اكتسف المسئولون النتائج المخذلة لهذا القرار تم صدور قرار آخر بعودة الصف السادس الإبتدائى من جديد..!!
لوغاريتمات السياسة التعليمية..
ولأن الكثير من الأهلى والمعلمين أيضا يروا أن السياسة التعليمية فى مصر متضاربة وغير معنية بالصالح العام كان من الضرورى التعرف على رأى أحد القائمين على تنفيذ
تلك السياسة وذلك لتوضيح الرؤية حول كيفية وضع السياسة التعليمية فى مصر ،والأسباب الفعلية التى أدت إلى اتخاذ بعض القرارات التى يرها الكثير من الأهالى والمعلمين معوقة لسير العملية التعليمية فأوضح السيد مصطفى عابدين مدير عام إدارة شمال الجيزة التعليمية
أن سياسة التعليم جزءلايتجزأ من سياسة الدولة ،وأن التقدم فى مستوى التعليم يرتبط بمدى التقدم الأقتصادى للدولة..ففى الماضى كانت ميزانية التعليم لاتتناسب مع مواجهة الزيادة السكانية وكان ذلك لضعف الحالة الأقتصادية للدراسة ،وهذا ما دفعنا إلى قصر مرحلة التعليم الإبتدائى على خمس سنوات فقط وذلك لن إمكانيات الدولة كانت تقتضى ذلك،أما الآن وفى ظل الرعاية الكبيرة من الدولة للتعليم ،ونظرالأن الرئيس مبارك جعل قضية التعليم من أولى اهتماماته قامت الحكومة برصد ميزانية مخصصة للتعليم تتعدى 22مليار جنيةه ،وهذا المبلغ يفوق ميزانيات كثيرمن الدول ..واضاف عابدين أن هذا الاهتمام من قبل القيادة العليا جعلنا نقوم بانشاء الكثير من المدارس مما ساهم فى ظهور مدارس اليوم الكامل ،وللعلم أصبتالآن أكثر من 60%من المدارس فترة واحدة،هذا بجانب التطويرالمستمر للمناهج وإدخال مستحدثات تعليمية جديدة..
الثانوية العامة والمأساة..
ولآن سياسة التعليم فى مصر لاتقوم على التخطيط فإذا نظرناإلى الثانوية العامة فستجد أنها واحدة من أكبر المشكلات التعليمية على الأطلاق حتى أنها اصبحت كابوسا يهدد أبنائنا الطلاب وغولا يطاردهم فى منامهم فمن يصدق أن هناك طلاب تعدت مجاميعهم ال105%..!!ومن يصدق أن الطالب الذى يحصل على أكثر من 90%لايستطيع أن يلتحق بالكلية التى يرغبها..!!عن الثانوية العامة يقول الدكتور فاروق إسماعيل رئيس جامعة القاهرة السابق أن شباب اليوم أمامه آليات للمعرفةلم
تكن متاحة على أيامنا.. ولكن يصاحبها الآن ماأصاب التعليم من أمراض على رأسها الدروس الخصوصية التى تدرب الطالب على مهارات الاجابة على أسئلة
معينة منتقاة،من خلال الأمثلة المحلولة فى كتب الوزارةأو فيما يسمى ببنك المعلومات ،وهو ما جعل أغلب طلبة الثانوية العامة يجدون التعامل مع ورقة الامتحان مما تسبب فى رفع درجاتهم بنسبة لاتتناسب مع حجم ثقافتهم وأكد الدكتور
فاروق إسماعيل على أن امتحان الثانوية أصلا لايوجد فى كثير من دول العالم،
وانماهناك امتحان فى نهاية تلك المرحلة لكل مدرسة أو اقليم ويكون الالتحاق
بالجامعات فى هذه الدول عن طريق اختبارات قبول ضمن اختبارا شاملا فى كل حصيلة الطالب السابقة من المعرفة من المعرفة بجانب قياس الذكاء وقدرات التفكير اللحظى ..ففى اليابان والكلام لرئيس جامعة القاهرة السباق الأكبر منا تعدادا بكثير يتم عقد امتحان فى شهر فبرايرمن كل عام،وتنتقى كل جامعة أقفل الطلاب بالنسبة لها ..ولكن لأننا نعانى مشكلة التوصيات فلا يصلح عندنا هذا النظام..وأضاف د.فاروق إسماعيل أنه يجب وضع إستراتيجية متكاملة لل15سنة
القادم خاصة بالقبول فى الجامعات إلى جانب تقسيم البلاد إلى 5مناطق فى امتحان
التعليم وأثره النفسى على الطلاب..
منذ نصف قرن تقريبا كان الالتحاق بكلية الطب أوكليات القمة يتطلب الحصول على مجموع60%وارتفع بعدذلك فاصبح منذثلاثين عاماإلى80%والآن يجتهد
الطالب ويحصل على درجات تصل من90%إلى95%من أجل تحقيق حلمه
بالالتحاق بكلية يتمناها منذ صغره ولكن بفاروق النصف فى المائةأحياناتتبدد أحلام
هذاالطالب مما يشعره بالاحباطوالظلم..هذا ما أكده الدكتورعادل صادق أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس الذى أضاف أن النظام التعليمى الحالى قديسمح
لطالب متواضع القدرات بان يحصل على مجموع كبيرويدخل الكلية التى يرغبها
ثم يفشل فشلا ذريعافى السنة الأولى للدراسة بها .ولذا فالذين حصلواعلى مجاميع
تتراوح مابين 90%و95%أعدادهم فى الحقيقة كبيرةمع أن معظمهم طلاب عاديون وان كان بعضهم متميزحقا ولكن الامتحانات ظلمتهوهؤلاءسوف يعانون
نفسيا،وسوف يمتديأسهم ليشمل كل ما يتعلق بالوطن بأجمعهوذلك باعتبارهالوطن الذى ظلمهم لأنالشعور الذى سيسيطر عليهم آنذاك هو الشعور بالظلم.. أما الطلاب العاديون فستكون معاناتهم أقل وستكون فى صورة غضب أكثر منه شعور باليأس والظلم وسرعان ما سيتكيفون إذا ما التحقوا ب أىكلية أخرى..
وأخيرا أصبحنا فى حيرةمن أمرنا ولا نملك سوى أن نرجوا من أولياء الأمور أن
يقفوا بجوار أبنائهم الطلبةومن السادة المسئولين أن يتوارثواقبل اصدار القرارات العشوائية التى كان ضحيتها الأولوالأخير هو الطالب ،وأن يتكاتف الجميع من أجل
بناء تعليم جيد ينتج أجيالا يعتمد عليها.
عمل الأستاذة:-
• أ/ ماجدة حافظ
• أ/ ميرفت غالى
• أ/نجوى جمعه
المصدر:- الكترونى عن طريق الإنترنت
موثق المجال
عثمان محمدعثمان
قائد المجال
حسن عبدالعزيزرضوان
منسق المجال
محى الدين عبدالحميد
ناظرة المدرسة
وفاء السيد
مديرة المدرسة
عطيات محمدخميس
عدل سابقا من قبل عثمان محمد في الإثنين 8 مارس - 0:12 عدل 2 مرات