]size=24]مشروع اكتشاف الطلاب الموهوبين والمتفوقين [/size]
خلفية عن المشروع
تعد الموهبة مأرباً تسعى خلفه كل المجتمعات فى وقتنا الحاضر ليكون لها اسهامها البارز فى الحضارة البشرية مما يجعل لها دوراً متميزاً فى تلك الحضارة ويكسبها بالتالى مكانة مرموقة بين الأمم ، ولذلك تعمل مثل هذه المجتمعات جاهدة من خلال أساليب علمية مقننة لاكتشاف الموهوبين حتى تتمكن من صقل مواهبهم واستثمارها لأنهم بطبيعة الحال هم الذين سيقومون برفع راياتها فى كافة المحافل المختلفة من خلال إسهاماتهم المتعددة والتى تعيد تشكيل وهيكلة الحضارة البشرية من جديد.
ولما كانت العملية التربوية هى التى تعكس فكر المجتمع وثقافته وهى المصنع الذى ينتج الكوادر التى تسهم فى تقدمه ، لذا كان لزاماً عليها أن تضع نصب عينيها وفى مقدمة أهدافها إعداد مواطن يتسم بسمات معينة فى مقدمتها قدرته على الاكتشاف والابداع ومواكبة الكم الهائل والمتلاحق من المعارف، والذى يتطلب التعرف عليه من مثل هؤلاء الأفراد في وقت مبكر ، هذا الأمر يجعل عملية الاكتشاف المبكر للأطفال الموهوبين ضرورة ملحة تقع على عاتق المعنيين بتربية الطفل حتى لا تضيع هذه المواهب والقدرات غير العادية سدى قبل أن يتاح لها الظهور والنبوغ، فهم ثروة الشعوب الحقيقة، وأملها فى مستقبل أفضل، وعليهم تنعقد الآمال العظام لتطوير سبل الحياة . وبالتالى فإن عملية اكتشاف الأطفال الموهوبين وتصنيفهم والتعرف عليهم تمثل المدخل الطبيعى لأى مشروع أو برنامج يهدف إلى رعايتهم وإطلاق طاقاتهم.
خلفية عن المشروع
تعد الموهبة مأرباً تسعى خلفه كل المجتمعات فى وقتنا الحاضر ليكون لها اسهامها البارز فى الحضارة البشرية مما يجعل لها دوراً متميزاً فى تلك الحضارة ويكسبها بالتالى مكانة مرموقة بين الأمم ، ولذلك تعمل مثل هذه المجتمعات جاهدة من خلال أساليب علمية مقننة لاكتشاف الموهوبين حتى تتمكن من صقل مواهبهم واستثمارها لأنهم بطبيعة الحال هم الذين سيقومون برفع راياتها فى كافة المحافل المختلفة من خلال إسهاماتهم المتعددة والتى تعيد تشكيل وهيكلة الحضارة البشرية من جديد.
ولما كانت العملية التربوية هى التى تعكس فكر المجتمع وثقافته وهى المصنع الذى ينتج الكوادر التى تسهم فى تقدمه ، لذا كان لزاماً عليها أن تضع نصب عينيها وفى مقدمة أهدافها إعداد مواطن يتسم بسمات معينة فى مقدمتها قدرته على الاكتشاف والابداع ومواكبة الكم الهائل والمتلاحق من المعارف، والذى يتطلب التعرف عليه من مثل هؤلاء الأفراد في وقت مبكر ، هذا الأمر يجعل عملية الاكتشاف المبكر للأطفال الموهوبين ضرورة ملحة تقع على عاتق المعنيين بتربية الطفل حتى لا تضيع هذه المواهب والقدرات غير العادية سدى قبل أن يتاح لها الظهور والنبوغ، فهم ثروة الشعوب الحقيقة، وأملها فى مستقبل أفضل، وعليهم تنعقد الآمال العظام لتطوير سبل الحياة . وبالتالى فإن عملية اكتشاف الأطفال الموهوبين وتصنيفهم والتعرف عليهم تمثل المدخل الطبيعى لأى مشروع أو برنامج يهدف إلى رعايتهم وإطلاق طاقاتهم.